bidaro com بيدارو كوم
أهلاً وسهلاً بكم في
منتديات بيدارو
مع اطيب الأوقات
للأخوة الراغبين بالتسجيل
يرجى الأطلاع على التعليمات
مع التقدير ،،
bidaro com بيدارو كوم
أهلاً وسهلاً بكم في
منتديات بيدارو
مع اطيب الأوقات
للأخوة الراغبين بالتسجيل
يرجى الأطلاع على التعليمات
مع التقدير ،،
bidaro com بيدارو كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

bidaro com بيدارو كوم

منتدى اجتماعي ثقافي ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسية  بوابة بيداروبوابة بيدارو  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
goweto_bilobed goweto_bilobed goweto_bilobed
,, أهلاً بأخي وصديقي الإنسان، من كان ومن أين ماكان ,,
goweto_bilobed goweto_bilobed goweto_bilobed

 

 ذكريات من الماضي العراقي القريب (12)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالله النوفلي
المدير العام
المدير العام
عبدالله النوفلي



ذكريات من الماضي العراقي القريب (12) Empty
مُساهمةموضوع: ذكريات من الماضي العراقي القريب (12)   ذكريات من الماضي العراقي القريب (12) Icon_minitimeالأحد 19 أغسطس 2012, 9:13 pm

ذكريات من الماضي العراقي القريب (12)

نعم لا نريد للعراق أن يعيش على كف عفريت ولا للعراقيين العيش بقلق لأنهم لا يعلمون متى يأتيهم الخبر المفجع فمن قضى نحبه منهم كثير جدا والذين ينتظرون منهم هم البقية أي جميع الشعب العراقي وهذه مأساة ما بعدها مأساة وتراجيديا مؤلمة وفاجعة لم تحدث حتى لبلد المليون شهيد كما كنا نسميه (الجزائر) ابان ثورة ذلك البلد ضد المستعمر الفرنسي.
لكن أرقام العراق خلال العقود الماضية فاقت كل أرقام دول الجوار بل دول المنطقة ككل، فقد استبشر العراقيون بقدوم الديمقراطية وممارستهم لها وكانت فاتحة ذلك انتخابات محدودة لانتخاب الجمعية الوطنية الأولى المكونة من 100 عضو ولم تكن انتخابات بمعنى الكلمة بل ممثلين لكيانات ومثقفين وجمعيات والتي انبثق منها برلمان مصغر كان له أهداف محددة وهي كتابة الدستور والتصويت عليه والتمهيد لانتخابات الدورة الأولى للبرلمان وهذه التي قاطعها بعض من مكونات الشعب العراقي وجرت في 30 كانون الثاني 2005 وفعلا أكملت هذه الدورة مسودة الدستور العراقي وعرضته للاستفتاء الشعبي بتاريخ 15 حزيران 2005 الذي مهد بعد قبوله من الشعب لانتخابات عامة والتي جرت في 15 كانون الأول 2005 وخرج منها برلمان ب 275 مقعد.
وشاب هذه العملية الكثير من ألأقاويل كونها جرت وفق القائمة المغلقة ولم يكن للناخب سوى اختيار قائمة معينة من مجموعة اسماء موجودة له في ورقة الانتخاب، فكيف لبرلمان يتم انتخابه بهذه الطريقة أن يمثل الشعب خاصة وأن الناخب لا يعلم من الذي ينتخب سوى اسم القائمة التي ينتمي لها أو التي يؤمن بأنها ستخدم مصالحه أو تمثل جهة معينة يحترمها أكثر من غيرها أو ... والكثير من الأسباب التي تكون سببا باختيار النائب لمن يمثله، فمرة كنت حاضرا في أحد المراكز الانتخابية التي جرت في الثمانينات من القرن الماضي وكانت امرأة لا تجيد القراءة أو الكتابة تريد الادلاء بصوتها واختيار من يمثلها فسمعتها حينها تقول لمن يساعدها بالاختيار أن يكتب أولا المرشحين الذين ينتمون للعشيرة التي تنتمي إليها وهنا اتحفظ على ذكر الاسم وبعدهم طلبت منه أن يكتب الأسماء التي يرغب هو بكتابتها!!!
فأي ديمقراطية هذه وكيف يكون حال مجلس النواب الذي تم اختياره على هذا الأسلوب، وفي حالنا الحالي سمعت أحدهم وهو يروي قصة لأحد كبار السن وهو يقوم بألقاء قصيدة وهو يبكي بأن الجهة الفلانية (قشمرتهم) وانتخبوا على شرفها نوابا لا أخلاق لهم، طبعا لم أسرد هنا البيت الشعري كما رواه ذلك العجوز، وهذا دليل مباشر عن التأثير العشائري والمذهبي والأثني وحتى الديني بالناخبين لذلك نجد في برلمان اليوم أمراض كثيرة يعجز السياسيون لايجاد الحلول لها لأنه ابتدأ أولا بحالة مرضية فكيف له أن يكون مشافى وبصحة جديدة؟!!!
فحالة الديمقراطية في العراق لا يمكن أن تكون بحال أحسن من حالة المجتمع عموما، فأفراد المجتمع العراقي عموما مصابون بأمراض نفسية وعصبية وتوترات مختلفة لا يمكن لأي باحث أو مختص أحصائها هي أو الآثار المترتبة عنها، فكيف يكون مسيحيي الموصل مثلا يوم الثالث من حزيران عام 2007 عند سماعهم مقتل الأب الشهيد رغيد كني وثلاثة من شمامسة كنيسته (كنيسة الروح القدس) في الموصل، وكان الأب الشهيد مع الشمامسة؛ بسمان يوسف داود و وحيد حنا أيشوع و غسان عصام بيداود وبعد أن أنهوا للتو صلوات ذلك الأحد وأثناء خروجهم من الكنيسة ممنين النفس أنهم سيستمرون بتقديم الخدمات الإيمانية للمؤمنين خاصة والأب الشهيد كان قد انهى قبل فترة قليلة دراساته الدينية وقفل عائدا لبلدته العزيزة الموصل ولم يكن الأربعة عارفين بأن نهاية حزينة تنتظرهم بعد أكمال الصلوات وعلى بعد مئات الأمتار عن الكنيسة ولم يجرؤ أحد بنجدتهم لأن الأشرار حينها أحاطوهم بالعبوات الناسفة آملين ألحاق أكبر الأذى بالمسعفين والذين يهرعون لتقديم النجدة للضحايا.
كان هذا الحادث حلقة من الحلقات التي استمرت بعد ذلك، لكن لابد لنا من ذكر شهيد آخر كان فاتحة شهداء الإيمان في الموصل ألا وهو الأب الشهيد بولص اسكندر الذي خطف يوم 9 تشرين الأول من عام 2006 ووجد مذبوحا يوم 11 من الشهر نفسه ليكون عميد شهداء الموصل والذي لحقته بعد ذلك كوكبة أخرى منهم من خطف وتم الافراج عنه ومنهم من قضى نحبه أيضا وكان المطران الشهيد بولس فرج رحو وباقة من أبناء الكنيسة النجباء حيث تم اختطافه بتاريخ 29 شباط 2008 وهو للتو قد انهى مراسيم درب الصليب في الكنيسة التي كان يقدم الخدمة فيها ووجد جثة هامدة يوم 13 آذار من العام نفسه، وكل هذه الحالات لم تجد أذنا صاغية من المسؤولين الأمنيين للبحث والتقصي عن المسببين وتقديمهم للعدالة كي تهدأ النفوس وترتاح لأن هذا المسلسل استمر وبأشكال عدة حتى تم أجبار الآلاف لترك الموصل طلبا للنجاة بعد تهديدات علنية للجميع وبمكبرات صوت كانت تجوب الشوارع، وكأن الموصل أيامها كانت كلها بأيدي الأشرار والضحايا يستنجدون ولا من مجيب.
لذلك قلنا أن العراقيين جميعا لم يسلموا من مختلف الأمراض وخصوصا النفسية منها فكل من يستمع ويعيش هذه الأخبار لا يمكنه إلا أن يقلق ويحتسب للطواريء لأن قادم الأيام كان مجهولا فالشعب كله أصبح ضحية وكشاة يساق للذبح ولا يعرف ساعة نحره أو ساعة خطفه أو تعرضه للأذى فالنار كانت مستعرة وتلتهم كل من يصاف طريقها دون تمييز، فمن يقرأ مقالتي هذه ربما ينعتني بالمتشائم الذي يحاول تذكير العالم بتلك المآسي التي حدثت لكن الحقيقة يجب أن يعرفها حتى أجيالنا القادمة كي يتعلم منها الجميع الدروس ولا يقعون بذات المصير الذي عاشه جيلنا على أقل تقدير، فكان من الأمور الطبيعية مشاهدة سيارة للشرطة (بيكب) وهي تحمل الضحايا مسرعة باتجاه مبردات الموتى في المستشفيات كي يتم حفظهم هناك ريثما يعلم أهالي الضحايا بما حصل لذويهم ويتعرفوا على الجثة ويستلموا قريبهم، وكانت قلوبنا تمتليء بالحسرات لهذه المناظر المؤلمة ونحن نعلم بأن المغدورين الموجودين بتلك السيارات ليسوا سوى أهلنا وأقاربنا، وحتما لهم الأب والأم التي ستذرف دموعا كثيرة وأولاد ربما أصبحو في غقلة من الزمان يتامى بدون معيل!!!
بتنا نتحسر لسماع الأخبار الحسنة والمفرحة لانعدامها ويجب علينا أن نصبر كما يقولون لأن عملية التغيير لا تأتي بسرعة ولا يمكن محو جراحات الماضي بسهولة فعملية الهدم سهلة وسريعة لكن عملية البناء صعبة ومعقدة وبطيئة، هكذا فقد حملت لنا الأخبار في شهر حزيران 2012 بأن جامعة بغداد العريقة قد دخلت ضمن قائمة الأفضل 700 جامعة في العالم حيث حصلت على التسلسل 601 على جامعات العالم ضمن التنصنيف لسنة 2011 ولمن يريد التأكد من هذا الخبر عليه الرجوع للرابط التالي:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهذا خبر يدخل الأمل في قلوبنا لأن أساس المجتمعات الرصين يبدأ من التعليم وكلما كان التعليم يسير وفق أسس علمية رصينة ولا يقبل تدخلات الطارئين على العملية التدريسية ولا تقبل الغش والمحاباة وتعتمد على العلم ومدى البحث في مضماره والغوص في تفاصيله هو الأساس للتقييم فإننا بهذه الحالة سوف نحصل على المراتب الأكثر تقدما على مستوى العالم، وقديما وعودة لزمن الحجاج بن يوسف الثقفي(ان الحجاج كان دائم السب لأهل العراق في خطبه، فكثيرة خطبه التي يذكر فيها أهل العراق بشكل سيئ، والتي يرى فيها العراقيون إساءة إلى اليوم. فدائماً كان يذكرهم: "يا أهل العراق، يا أهل الشقاق والنفاق...." إلى آخر خطبه، والتي يمعن فيها في ذكر صفاتهم: "فإنكم قد اضجعتم في ... الضلالة..."، وغير ذلك من الخطب الكثيرة فيهم، كراهة منه لهم، (وستجد عزيزي القاريء في نهاية هذه المقالة رابطا يوصلك بنص أحدى خطب الحجاج في أهل العراق).
فهذا عندما كان يريد أيذاء أحدى الطوائف وقتها قال لمن معه: أبنو دور عبادتهم وأهدموا مدارسهم لأنه قد شخص العلة تماما حيث أن المدارس هي الي تبني وتثقف وتدفع بالمجتمعات إلى أمام وإلى الرقي والرفعة، فجامعة بغداد التي يزيد عمرها على نصف قرن كان لها الدور الريادي في تأسيس النهج العلمي الرصين وتخريج العلماء والاختصاصيين بمختلف المجالات وخصوصا في مجال الطب الذي كان فيه للأطباء العراقيين الباع الطويل حتى أن بعض الإمتحانات للقبول في الجامعات البريطانية كانت تجرى في العراق، لكن حماقات الماضي وأهماله دفعت بواقع هذه الجامعة للانتكاس والتقهقر إلى الوراء بحيث أصبحت الشهادات التي تمنحها غير معترف بها حتى في دول الجوار العراقي والخريج عليه أن يخضع للامتحانات المعقدة كي يحصل على اعتراف بشهادته إن أراد أكمال تحصيله العلمي خارج العراق.
وكم من الخريجين اليوم في دول المهاجر يحلمون أن يمارسوا اختصاصتهم العلمية لكن هذه المسألة تقف حجر عثرة أمامهم، ولا تفعل جامعاتنا إلى اليوم أي شيء ينفع خريجيها لأن هذه أيضا من مسؤولياتها الوظيفية تجاه من أعطتهم الشهادة، لأن جامعة أخرى في العراق لا تفعل شيئا يذكر وخصوصا لكلية الطب فيها كي يتم أدرجها ضمن قائمة الكليات التي يعترف بها المجلس الطبي العالمي ولذلك نجد أن الأردن لا تعترف بخريجي الطب من تلك الجامعة ورغم محاولة البعض لتذكير من بيدهم المسؤولية بذلك أن المسألة ليست بذات التعقيد ولا تتطلب جهدا كبيرا من أجل أدراج أسم الجامعة في قائمة ذلك المجلس لكن أسمعت إن ناديت حيا ولا حياة لمن تنادي.
وهكذا يتم غبن حقوق الطلبة وتذهب جهودهم العلمية والتي بذلوها خلال الدراسة أدراج الرياح، فكم من مهندس اليوم في المهجر يعمل في مهن بعيدة جدا عن اختصاصه، وحتى في العراق فإن جميع الاختصاصات عملت في مهن كثيرة ومنها المتعبة كالبنجرجي وبائع السيكاير أو بائعا في البسطيات، ويوما شاهدت طيارا مدنيا أصبح بائعا للقماش في سوق الكرادة ببغداد والأمثلة لا تعد ولا تحصى بحيث أصبحت الشهادة للكشخة فقط وربما يتم اعتبار الخريج بالمسكين لأن شوارع الشيخ عمر وغيرها من مواقع العمل والصناعية منها تشهد رجالا بلا تحصيل علمي ويعملون وهذا جيد لكن الخريج يتحسر أحيانا على مورد عيش يليق بمكانته.
لذلك نريد لكل مفاصل الحياة في العراق أن تبدأ بالعمل وفق سياق مدروس وعلمي كي تجني يوما النتائج وكي نستعيد على الأقل المكانة التي كنا فيها يوما وتعود بغداد عاصمة للثقافة وليس للقراءة فقط بل للانتاج وللبحث والتطوير وقديما عندما كانوا يقولون إن القاهرة تؤلف وبيروت تطبع وبغداد تقرأ!!! لا نريد لبغدادنا أن تكون مهمتها اليوم القراءة فحسب بل للبحث وللتأليف وللنشر كي يكون لنا شخصينتنا المتميزة وتبدأ بغداد وباقي مدن العراق بكتابة حضارة جديدة، حضارة يكون لها تأثير وفعالية في كل محيطها لا أن تكون هامشية لا يلتفت إليها أحد ولا يهتم بها أحد خصوصا الوضع الذي أصبح عليه العراق منذ أربع عقود مضت.
ففي السبعينات حيث كنت أدرس الجامعة حينها كانت منهجنا مصادق عليها من اليونسكو، وكان لنا مدرسين من أوربا ودول أسيا كالهند والباكستان ومن مصر وكان كل هؤلاء يحملون درجات علمية عالية جدا باختصاصهم، كما أن أساتذة كانوا يدرسون في جامعات انكلترا عادوا كي يعطونا آخر المبتكرات العلمية وكانت مكتبة جامعتي التكنولوجية تزخر بآخر الإصدارات العلمية التي تنتج عن دور النشر المعروفة كما كان دار الكتب بجامعة بغداد يوفر للطلبة الكتب العلمية الحديثة كي يتابعوا تعليمهم والتطور الحاصل في مجال اختصاصهم لأن حينها لم يكن الإنترنيت قد انتشر عندنا، وكان يتم تعويضنا بالمجلات العلمية حيث كنت أتابع أحداها وأشتري جميع الأعداد التي تصل المكتبة التي كنت اتابع الشراء منها، كان وقتنا حينذاك مكرسا للعلم والبحث والدراسة كما كان أولياء أمورنا لا يكلفونا بشيء سوى أن ندرس ونجتهد، لا كما يحدث اليوم فإن الأب يبعث بأولاده كي يعملوا وهم صغار وعلينا التمعن كم مرض اجتماعي خطير موجود في الشارع وعندما يدخله هذا الصبي الصغير الغير محصن فماذا تكون النتائج؟
النتائج تكون ما وصلنا إليه اليوم من فوضى وقتل ودمار واستهتار بأعراض وأموال الناس وممتلكاتهم وحتى فوضى في السياسة، فحتى ما يتفق عليه سياسيونا لا ينفذونه بحجة أن الاتفاق ليس دستوريا!!!، وإن كان كذلك فلماذا الاتفاق من البداية ولماذا يتم أشغال الشارع به وبمضمونه أم أن الأمر أنفذ منه ما أستفيد منه وما لا أريده أتحجج بعدم دستوريته، هل هذا هو العراق الذي نريده؟ والذي نبحث ونكتب ونجهد أنفسنا كي يرتقي وينهض ويكون له مكانته اللائقة تحت الشمس!!!
خطبة الحجاج في العراق
ولمن يريد التعرف وقراءة خطبة الحجاج كاملة أدعوه لزيارة الموقع التالي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهذا وغيره ما سنستمر بالكتابة عنه في الحلقات القادمة

... وللذكريات بقية
عبدالله النوفلي
2012
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذكريات من الماضي العراقي القريب (12)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ذكريات من الماضي العراقي القريب (3)
» ذكريات من الماضي العراقي القريب (19)
» ذكريات من الماضي العراقي القريب (35)
» ذكريات من الماضي العراقي القريب (4)
» ذكريات من الماضي العراقي القريب (20)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
bidaro com بيدارو كوم :: منتدى مقالات النوفلي :: من منتدى النوفلي :: ذكريات من الماضي العراقي القريب-
انتقل الى: